金色财经_

ناقش مؤسس إثيريوم فيتاليك زيادة الحد الأقصى لغاز L1، مع التركيز على تقديم حلول لمشكلة صعوبة تشغيل العقدة الكاملة. وأكد على قيمة تشغيل العقدة الكاملة، مقترحاً أهدافاً قصيرة ومتوسطة المدى في تعديل خارطة الطريق لتوسيع L1: اعتماد EIP-4444 لتحسين التخزين، وبناء حلول تخزين تاريخية موزعة، وتعديل استراتيجيات تسعير الغاز، وغيرها. كما قدم مفهوم بعض العقد غير الحالة، مقدماً أفكاراً جديدة للحفاظ على تشغيل العقد الشخصية.

إن لاعبي TradFi يتحولون إلى بنية تحتية أقوى وأكثر امتثالًا وعبر السلاسل، حيث يتمتع Sei بأداء عالٍ وامتثال ملحوظ. تبرز سرعته في المعالجة وتصميمه المتوافق، مما حصل على اعتراف المؤسسات وإطلاق أول ETF قائم على Sei، مما يظهر دعماً قوياً من السوق. يتوسع النظام البيئي بسرعة، خاصة في مجال الألعاب، الذي أصبح المحرك الرئيسي للنمو. هناك خطط مستقبلية لإطلاق ترقية Giga، لبدء عصر جديد من البلوكتشين. يخطو Sei خطوة قوية نحو ربط Web2 وWeb3، وقيادة مستقبل اللامركزية.

كتابة: Isaac Olatunji ترجمة: 白话区块链
ما لم يكن الشخص معزولًا عن العالم، فإن القليل من الأشخاص المرتبطين بالعملات المشفرة لم يلاحظوا تراجع الإيثيريوم خلال الأشهر القليلة الماضية. اتجاه الأسعار، الهيمنة السوقية، ومشاعر المجتمع - أيًا كانت، فهي عند أدنى مستوياتها التاريخية! يبدو أن هذه العملة المشفرة الرائدة في تراجع حاد - هذه الدورة لم تحقق حتى قمة تاريخية جديدة. ومع ذلك، يبدو أن الإيثيريوم قد بدأ في التعافي خلال الأيام القليلة الماضية. لماذا كانت أداؤه منخفضًا لعدة أشهر؟ هل يمكن أن يدفع الزخم الحالي إلى انتعاشه?
مأزق الإيثيريوم
لا شك أن الإيثيريوم يعاني بشدة. منذ ديسمبر 2024، كلما تحولت معنويات السوق مما أدى إلى انخفاض السوق الكريبتو بشكل عام، كانت البيتكوين الوحيدة التي تمكنت من التعافي إلى مستوياتها السابقة والارتفاع، بينما الإيثيريوم بعد الانخفاض يكاد لا يعود إلى نقطة البداية.
فيما يلي جدول سوق الإيثريوم خلال الأشهر القليلة الماضية

التغيرات الأخيرة في الساحة السياسية الأمريكية تسببت في اهتزاز الأسواق، وأصبح وزير الخزانة باسنت محور الاهتمام. تأجيل الرسوم الجمركية مفيد لسوق الأسهم، لكن المخاطر لا تزال قائمة. يُنظر إلى دور باسنت في مفاوضات الرسوم الجمركية والاستثمارات الجديدة باهتمام كبير، ولكن تأثيره على السوق محدود، ولا تزال هناك عدم يقين بشأن التضخم وسوق السندات والسياسة المالية. تتبنى السوق موقفًا حذرًا تجاه دعم "اقتصاد باسنت"، فنجاحه أو توبيخه يعتمد على قدرته على إدارة الأجندة السياسية وأصوات السوق.

استحوذ Stripe في فبراير على منصة العملات المستقرة Bridge - وهي أكبر عملية استحواذ للشركة حتى الآن، حيث أعادت Stripe فتح الدفع بالتشفير أمام التجار الأمريكيين. بشكل أوسع، بعد سنوات من النمو المستقر للعملات المستقرة، تمثل هذه الصفقة أول اعتراف واضح من صناعة الدفع بأن العملات المستقرة من المتوقع أن تدخل التيار الرئيسي بشكل أكبر. في عام 2024، بلغ إجمالي حجم تداول العملات المستقرة 15.6 تريليون دولار، وهو ما يعادل حجم تعاملات Visa.
إذن، ما هي عملة مستقرة؟ عملة مستقرة هي أصول مشفرة مرتبطة بالعملات القانونية (عادةً الدولار الأمريكي). أكثر أنواع العملات المستقرة شيوعًا هي "عملات مستقرة مدعومة بالعملات القانونية" - مثل USDC (أي "دولار أمريكي") الصادرة عن Circle، والتي تدعمها بنسبة 1:1 سندات الخزانة الأمريكية قصيرة الأجل وودائع مصرفية.
في العام الماضي، ارتفع اعتماد عملة مستقرة بين المستهلكين،

تدريجياً أصبحت العملات المستقرة تطبيقاً رئيسياً في صناعة التشفير، حيث أطلقت عمالقة العالم مثل Stripe وMeta خدمات ذات صلة؛ تجاوز حجم تداول العملات المستقرة حجم Visa؛ تحظى قضايا التنظيم باهتمام كبير، وBridge وUSDB تحت الأضواء؛ لم يتم تمرير مشروع قانون GENIUS في الولايات المتحدة، مما يجعل التنظيم أمرًا ضروريًا؛ لقد أصبحت العملات المستقرة جزءًا لا يتجزأ من مستقبل المال. تتسارع المؤسسات في التدخل، وينمو القطاع بسرعة، حيث يتغير النظام المالي بسرعة.

المؤلف: مارتن يونغ، كوين تيليغراف؛ الترجمة: باي شوي، جين سي كاي جي
شركة الاستثمار اليابانية Metaplanet أكملت ثاني أكبر عملية شراء بيتكوين في تاريخها، حيث اشترت أكثر من 1,000 بيتكوين، وكان سعر البيتكوين قريبًا من أعلى مستوى له في التاريخ بنسبة 3% فقط.
أعلنت Metaplanet في 19 مايو أنها اشترت 1,004 عملة بيتكوين بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 15.2 مليار ين (104.6 مليون دولار أمريكي)، مما زاد إجمالي حيازتها إلى 7,800 عملة بيتكوين، والتي تقدر قيمتها بحوالي 807 مليون دولار أمريكي وفقًا لأسعار السوق الحالية.
هذه هي ثاني أكبر عملية شراء للشركة بعد شراء 1,241 بيتكوين بمبلغ 129 مليون دولار في 12 مايو، مما زاد من حيازتها من البيتكوين لتتجاوز السلفادور.
وفقًا لـ BiT

خففت إجراءات ترامب لتخفيف الحرب التجارية من احتمال الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، لكن لا تزال هناك عدم يقين تجاري. يتوقع الاقتصاديون تباطؤ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، مع ارتفاع معدل البطالة وارتفاع طفيف في التضخم. على الرغم من أن بيانات بحث جوجل تظهر أن القلق العام بشأن الركود قد انخفض، لا يزال بعض قادة الأعمال والمستثمرين يتبنون موقفًا حذرًا. احتمال تراجع الاقتصاد الأمريكي في الأشهر الـ 12 المقبلة هو 37%، وهو ما يمثل زيادة عن السابق.