بتكوين تستقر: تستفيد من تدفق الأموال، والسياسات، والرياح الماكرونية المؤيدة
تقترب البيتكوين مرة أخرى من أعلى مستوى تاريخي بدعم من عودة انتباه المستثمرين والبيئة الكلية المواتية.
في أبريل، جذبت صناديق تداول البيتكوين الفورية ما يقرب من 3 مليارات دولار من التدفقات الداخلة الصافية، بينما جذبت 1.6 مليار دولار منذ مايو حتى الآن. تظهر بيانات لجنة تداول السلع الآجلة الأمريكية (CFTC) أن صناديق التحوط لم تزد بشكل ملحوظ من مراكزها القصيرة، مما يشير إلى أن معظم تدفقات الأموال كانت رهانات اتجاهية، وليس تداولات تحكيم.
على الصعيد السياسي، تتزايد الاتجاهات ذات الصلة بشكل متزايد. أصبحت نيوهامبشاير الولاية الأولى في الولايات المتحدة التي تمرر قانون احتياطي البيتكوين الاستراتيجي، وهناك 19 ولاية أخرى تعمل على صياغة قوانين مماثلة. في الوقت نفسه، تتقدم أريزونا في عملية التشريع في مجالات حفظ العملات المشفرة والاحتياطيات الاستراتيجية.
على المستوى الفيدرالي، منع مجلس الشيوخ مشروع قانون "قانون GENIUS" الخاص بتنظيم العملات المستقرة، لكن سوق التشفير لم يأبه لذلك، ولا يزال الميل نحو المخاطر في السوق ثابتًا.
أصدرت الاقتصاد الكلي أيضًا إشارات دعم. يُنظر إلى تعديل سياسة التعريفات الجمركية لترامب على أنه إجراء لتعزيز النمو، مما ساعد على رفع الأسواق المالية والدولار، بينما خفض أسعار الذهب والين، وأقلل من احتمالات الركود. انخفضت تقلبات السوق، حيث تراجعت مؤشرات VIX حاليًا إلى متوسطها خلال الاثني عشر شهرًا الماضية.
باختصار، تستفيد البيتكوين من ثلاثة عوامل رئيسية: ارتفاع الطلب من المؤسسات، بيئة سياسية مواتية، وتحسن في الوضع الكلي. من حيث توزيع المراكز، يقوم المستثمرون بالشراء بشكل نشط.
نقلت بيتكوين السيطرة على التقلبات إلى إيثريوم
ارتفعت التقلبات الفعلية لبيتكوين بحوالي 8 نقاط مئوية وتجاوزت مرة أخرى حاجز 100,000 دولار. بينما كانت إيثريوم أكثر لفتًا للانتباه، حيث قفزت تقلباتها الفعلية إلى 90%، وارتفع سعرها بنسبة 30% في يومين فقط. انخفضت التقلبات الضمنية لبيتكوين قليلاً على المدى القصير، بينما أدت التقلبات الشديدة في سعر إيثريوم إلى ارتفاع التقلبات الضمنية بمقدار 20 نقطة تقلب.
عاد تكلفة حيازة البيتكوين إلى الحياد، بينما تحولت تكلفة حيازة الإيثيريوم إلى قيمة سلبية عميقة، وتعرض بائعي غاما لضربة قاسية.
لقد حقق ارتفاع سعر البيتكوين نجاحًا واحدًا فقط في اختراق النقطة العليا الضمنية (عند مستوى 100,000) ، بينما تمكن الإيثيريوم من تحقيق عدة اختراقات صاعدة. يبدو أن البيتكوين قد سلمت زمام المبادرة للإيثيريوم ، وما إذا كانت هذه الحالة ستستمر لا يزال يتعين التحقق منها مع مرور الوقت.
هيكل تقلبات البيتكوين يتسطح، وظهرت مرة أخرى علاوة خيارات الشراء.
مع انتعاش السوق، تميل منحنيات الانحراف إلى الاستواء، وارتفعت أقساط الخيارات Call.
تظل انحراف تقلبات البيتكوين حول 2-3 نقاط تقلب عبر هيكل المدة، مما يشير إلى وجود تدفقات مالية صاعدة تراهن على ارتفاع الأسعار، لكن مستويات التقلب الضمني لا تزال عند مستويات منخفضة نسبياً.
انخفض انحراف تقلبات خيارات الإيثيريوم، مما يظهر ميلاً معتدلاً نحو الانخفاض (باستثناء الطرف قصير الأجل من العقود). إذا تمكن الإيثيريوم من الحفاظ على مكاسبه الأخيرة وكسر مستوى 2800 دولار بفعالية، فقد يعود السوق إلى ظهور طلب مستمر على خيارات الشراء. في هذه المرحلة، لا يزال المستثمرون يتبنون موقفًا حذرًا.
على المدى الطويل، لا يزال هناك فجوة تحتاج إلى سد بين الإيثريوم والبيتكوين.
اتساع فجوة تقلبات الأسعار في الواجهة الأمامية بشكل حاد
ETH/BTC ارتفعت بنسبة 33% في الأسبوع الماضي، وهي الآن تختبر مستوى مقاومة الاتجاه الهبوطي الرئيسي عند 0.025. مع أداء الإيثيريوم البارز في التقلبات المحققة، ارتفعت علاوة تقلباتها قصيرة الأجل إلى 35 نقطة تقلب.
في الوقت نفسه، لا يزال فرق تقلب السعر في الطرف البعيد حوالي 15 نقطة تقلب، مما يدل على أن الرد ليس كبيرًا، وتدعم هذه الظاهرة رأي أن VEGA الطويلة (مخاطر التعرض للتقلبات) قد تكون مناسبة للبيع عند المستويات الحالية.
على الرغم من التقلبات الكبيرة في الإيثيريوم، فإن انحياز تقلب العقود الآجلة القصيرة يميل أكثر نحو علاوة الخيارات الهبوطية. وهذا يشير إلى أن سوق الخيارات لم تعترف بعد تمامًا بهذه الجولة من الاتجاه الصعودي.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
بيتكوين ثلاث معلومات مفضلة دعم استقرار، إثيريوم التقلب ارتفع ليأخذ زمام المبادرة في السوق
ترجمة: تيم،
بتكوين تستقر: تستفيد من تدفق الأموال، والسياسات، والرياح الماكرونية المؤيدة
تقترب البيتكوين مرة أخرى من أعلى مستوى تاريخي بدعم من عودة انتباه المستثمرين والبيئة الكلية المواتية.
في أبريل، جذبت صناديق تداول البيتكوين الفورية ما يقرب من 3 مليارات دولار من التدفقات الداخلة الصافية، بينما جذبت 1.6 مليار دولار منذ مايو حتى الآن. تظهر بيانات لجنة تداول السلع الآجلة الأمريكية (CFTC) أن صناديق التحوط لم تزد بشكل ملحوظ من مراكزها القصيرة، مما يشير إلى أن معظم تدفقات الأموال كانت رهانات اتجاهية، وليس تداولات تحكيم.
على الصعيد السياسي، تتزايد الاتجاهات ذات الصلة بشكل متزايد. أصبحت نيوهامبشاير الولاية الأولى في الولايات المتحدة التي تمرر قانون احتياطي البيتكوين الاستراتيجي، وهناك 19 ولاية أخرى تعمل على صياغة قوانين مماثلة. في الوقت نفسه، تتقدم أريزونا في عملية التشريع في مجالات حفظ العملات المشفرة والاحتياطيات الاستراتيجية.
على المستوى الفيدرالي، منع مجلس الشيوخ مشروع قانون "قانون GENIUS" الخاص بتنظيم العملات المستقرة، لكن سوق التشفير لم يأبه لذلك، ولا يزال الميل نحو المخاطر في السوق ثابتًا.
أصدرت الاقتصاد الكلي أيضًا إشارات دعم. يُنظر إلى تعديل سياسة التعريفات الجمركية لترامب على أنه إجراء لتعزيز النمو، مما ساعد على رفع الأسواق المالية والدولار، بينما خفض أسعار الذهب والين، وأقلل من احتمالات الركود. انخفضت تقلبات السوق، حيث تراجعت مؤشرات VIX حاليًا إلى متوسطها خلال الاثني عشر شهرًا الماضية.
باختصار، تستفيد البيتكوين من ثلاثة عوامل رئيسية: ارتفاع الطلب من المؤسسات، بيئة سياسية مواتية، وتحسن في الوضع الكلي. من حيث توزيع المراكز، يقوم المستثمرون بالشراء بشكل نشط.
نقلت بيتكوين السيطرة على التقلبات إلى إيثريوم
ارتفعت التقلبات الفعلية لبيتكوين بحوالي 8 نقاط مئوية وتجاوزت مرة أخرى حاجز 100,000 دولار. بينما كانت إيثريوم أكثر لفتًا للانتباه، حيث قفزت تقلباتها الفعلية إلى 90%، وارتفع سعرها بنسبة 30% في يومين فقط. انخفضت التقلبات الضمنية لبيتكوين قليلاً على المدى القصير، بينما أدت التقلبات الشديدة في سعر إيثريوم إلى ارتفاع التقلبات الضمنية بمقدار 20 نقطة تقلب.
عاد تكلفة حيازة البيتكوين إلى الحياد، بينما تحولت تكلفة حيازة الإيثيريوم إلى قيمة سلبية عميقة، وتعرض بائعي غاما لضربة قاسية.
لقد حقق ارتفاع سعر البيتكوين نجاحًا واحدًا فقط في اختراق النقطة العليا الضمنية (عند مستوى 100,000) ، بينما تمكن الإيثيريوم من تحقيق عدة اختراقات صاعدة. يبدو أن البيتكوين قد سلمت زمام المبادرة للإيثيريوم ، وما إذا كانت هذه الحالة ستستمر لا يزال يتعين التحقق منها مع مرور الوقت.
هيكل تقلبات البيتكوين يتسطح، وظهرت مرة أخرى علاوة خيارات الشراء.
مع انتعاش السوق، تميل منحنيات الانحراف إلى الاستواء، وارتفعت أقساط الخيارات Call.
تظل انحراف تقلبات البيتكوين حول 2-3 نقاط تقلب عبر هيكل المدة، مما يشير إلى وجود تدفقات مالية صاعدة تراهن على ارتفاع الأسعار، لكن مستويات التقلب الضمني لا تزال عند مستويات منخفضة نسبياً.
انخفض انحراف تقلبات خيارات الإيثيريوم، مما يظهر ميلاً معتدلاً نحو الانخفاض (باستثناء الطرف قصير الأجل من العقود). إذا تمكن الإيثيريوم من الحفاظ على مكاسبه الأخيرة وكسر مستوى 2800 دولار بفعالية، فقد يعود السوق إلى ظهور طلب مستمر على خيارات الشراء. في هذه المرحلة، لا يزال المستثمرون يتبنون موقفًا حذرًا.
على المدى الطويل، لا يزال هناك فجوة تحتاج إلى سد بين الإيثريوم والبيتكوين.
اتساع فجوة تقلبات الأسعار في الواجهة الأمامية بشكل حاد
ETH/BTC ارتفعت بنسبة 33% في الأسبوع الماضي، وهي الآن تختبر مستوى مقاومة الاتجاه الهبوطي الرئيسي عند 0.025. مع أداء الإيثيريوم البارز في التقلبات المحققة، ارتفعت علاوة تقلباتها قصيرة الأجل إلى 35 نقطة تقلب.
في الوقت نفسه، لا يزال فرق تقلب السعر في الطرف البعيد حوالي 15 نقطة تقلب، مما يدل على أن الرد ليس كبيرًا، وتدعم هذه الظاهرة رأي أن VEGA الطويلة (مخاطر التعرض للتقلبات) قد تكون مناسبة للبيع عند المستويات الحالية.
على الرغم من التقلبات الكبيرة في الإيثيريوم، فإن انحياز تقلب العقود الآجلة القصيرة يميل أكثر نحو علاوة الخيارات الهبوطية. وهذا يشير إلى أن سوق الخيارات لم تعترف بعد تمامًا بهذه الجولة من الاتجاه الصعودي.