وفقًا لبيانات Kinsey في 19 ديسمبر، يبدو أن البنك المركزي الياباني سيبدأ قريبًا في دورة التشديد. صرح Marcel Thieliant، المدير الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في البنك، أن البيانات التي تم جمعها على مدار الأشهر القليلة الماضية تشير بوضوح إلى أن البنك المركزي الياباني لديه أسباب وجيهة لمواصلة تشديد السياسة المالية. ومع ذلك، يرغب البنك المركزي الياباني في الانتظار حتى يتم نشر توقعات جديدة في يناير من العام المقبل قبل أن يعود للضغط على دواسة الفرامل مرة أخرى، وهذا أمر معقول. لم يعط البنك المركزي الياباني أي مؤشرات حول آفاق سياسته، ولكن أشار Thieliant إلى أن قرار ديسمبر ليس متفقًا عليه بشكل متسق مثل قرار أكتوبر. يتوقع الآن زيادة في أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في يناير، ويصر على أن التشديد النقدي للبنك المركزي الياباني سيكون أكبر من توقعات السوق. وأكد أن ضغوط الأسعار تتراكم بالفعل بنشاط، وأن البنك المركزي الياباني يجب أن يكون واثقًا من أن الضغوط على الأسعار هي ناتجة عن العوامل الداخلية وليست من العوامل الخارجية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
凯投宏观:预计日本البنك المركزي将在1月加息 紧缩幅度将超过预期
وفقًا لبيانات Kinsey في 19 ديسمبر، يبدو أن البنك المركزي الياباني سيبدأ قريبًا في دورة التشديد. صرح Marcel Thieliant، المدير الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في البنك، أن البيانات التي تم جمعها على مدار الأشهر القليلة الماضية تشير بوضوح إلى أن البنك المركزي الياباني لديه أسباب وجيهة لمواصلة تشديد السياسة المالية. ومع ذلك، يرغب البنك المركزي الياباني في الانتظار حتى يتم نشر توقعات جديدة في يناير من العام المقبل قبل أن يعود للضغط على دواسة الفرامل مرة أخرى، وهذا أمر معقول. لم يعط البنك المركزي الياباني أي مؤشرات حول آفاق سياسته، ولكن أشار Thieliant إلى أن قرار ديسمبر ليس متفقًا عليه بشكل متسق مثل قرار أكتوبر. يتوقع الآن زيادة في أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في يناير، ويصر على أن التشديد النقدي للبنك المركزي الياباني سيكون أكبر من توقعات السوق. وأكد أن ضغوط الأسعار تتراكم بالفعل بنشاط، وأن البنك المركزي الياباني يجب أن يكون واثقًا من أن الضغوط على الأسعار هي ناتجة عن العوامل الداخلية وليست من العوامل الخارجية.